
حساب رسالة الجامعة على شبكة تويتر @rsksu بتم بنشر آخر المقالات والاخبار المتعلقة برسالة الجامعة والتواصل مع محبي الرسالة
الوقوع في دائرة من الأفكار السلبية المتكررة دون القدرة على التوقف عنها.
فيما يلي أبرز الأسباب التي تؤدي إلى الوقوع في دوامة التفكير السلبي
فعلى سبيل المثال، يعدُّ الشعور بالحزن تجاه حدثٍ مؤلمٍ أو القلق بشأن الأعباء المادية والدراسية أموراً طبيعيةً.
فيما يلي أبرز العوامل التي تؤدي إلى التفكير الزائد والقلق
تذكر أن العلاج النفسي يوفر منصة آمنة للتعبير عن المشاعر والأفكار وتطوير استراتيجيات جديدة للتعامل مع التحديات والضغوط النفسية، مثل:
ومن أخطر أشكال التفكير الخاطئ أيضًا ربط الأحداث اليومية بمخاوف عميقة وغير مفسّرة، كأن يتحول القلق الطبيعي إلى هلع دائم.
الاحتراق النفسي: التفكير السلبي المفرط يؤدي إلى استنزاف الطاقة النفسية والجسدية، مما يجعل الشخص يشعر بالإرهاق والتعب المستمر.
العلاج النفسي الإيجابي: يركز على تعزيز الجوانب الإيجابية للذات والحياة وتقديرها.
التفكير السلبي ليس مجرد مجموعة من الأفكار السيئة فحسب، بل هو نمط عقلي يعترض الطريق نحو تحقيق الأهداف والنجاح.
لحسن الحظ، يوجد عدة موقع رسمي تقنيات تساعد على التغلب على نمط التفكير السلبي و مواجهته. من هذه التقنيات نذكر:
٢-القلق بشأن الحاضر: يشعر الكثير منا بالقلق تجاه تفاصيل الحياة اليومية. فكثيراً ما نفكر بما سيعتقده أصدقاؤنا وزملاؤنا عنا، وما إذا كنا نقوم بأداء جيد في العمل، وغيرها الكثير ممّا يتعلق بما نواجهه كل يوم من أحداث وعلاقات اجتماعية.
التفكير السلبي يشير إلى النمط المعتاد للأفكار والمعتقدات التي تنحصر حول الجوانب السلبية للأمور، سواء كانت تلك الأمور متعلقة بالذات، الحياة، الآخرين، أو المستقبل، وهذا النمط يميل إلى التركيز على العقبات، الصعوبات، والتحديات بدلاً من الفرص والإمكانيات.
الأفراد الذين يعانون من التفكير السلبي غالبًا ما يجدون صعوبة في تجاوز مشاعر الإحباط أو القلق، مما يعطل قدرتهم على تحقيق الأهداف والاستمتاع بالحياة.